Kamis, 23 Februari 2012

Hizib Nasr

Karya: Syekh Abi Hasan Assyadzili

اللهم بِسَطْوَةِ جَبَرُوْتِ قَهْرِكَ وَبِسُرْعَةِ اِغَاثَةِ نَصْرِكَ وَبِغَيْرَتِكَ لِاِنْتِحَاءِ حُرُمَاتِكَ وَبِحِمَايَتِكَ لِمَنِ احْتَمَى بِأَيَاتِكَ نَسْأَلُكَ يَا الله يَا الله يَا الله يَا سَمِيْعُ يَا قَرِيْبُ يَا مُجِيْبُ يَا سَرِيْعُ يَا مُنْتَقِمُ يَا شَدِيْدَ الْبَطْشِ يَا جَبَّارُ يَا قَهَّارُ يَا مَنْ لاَ يُعْجِزُهُ قَهْرُ الْجَبَابِرَةُ وَلاَ يَعْظُمُ عَلَيْهِ هَـلاَكُ الْمُتَمَرِّدَةِ مِنَ الْمُلُوْكِ وَالْأَكَـاسِرَةِ اَنْ تَجْعَلَ كَيْدَ مَنْ كَـادَنِى فِى نَحْرِهِ وَمَكْرَ مَنْ مَكَرَبِى عَائِدًا عَلَيْهِ وَحُفْرَةَ مَنْ حَفَرَلِى وَاقِعًـا فِيْهَا وَمَنْ نَصَبَ لِى شَبَكَةَ الْخِدَاعِ اِجْعَلْهُ يَا سَيِّدِى مُسَاقًا اِلَيْهَا وَمُصَادًا فِيْهَا وَاَسِيْرًا لَدَيْهَا. اللهم بِحَقِّ كهيعص اِكْفِنَا هَمَّ الْعِدَا وَلَقِّهُمُ الرَّدَا وَجْعَلْهُمْ لِكُلِّ حَبِيْبٍ فِدَا وَسَلِّطْ عَلَيْهِمْ عَاجِلَ النِّقْمَةِ فِى الْيَوْمِ وَالْغَدَا. اللهم بَدِّدْ شَمْلَهُمْ اللهم فَرِّقْ جَمْعَهُمْ اللهم اَقْلِلْ عَدَدَهُمْ اللهم اجْعَلِ الدَّائِرَةَ عَلَيْهِمْ اللهم اَوْصِلْ عَذَابَ اِلَيْهِمْ اللهم اَخْرِجْهُمْ عَنْ دَائِرَةِ الْحِلْمِ وَاسْلُبْهُمْ مَدَدَ الإِمْهَـالِ وَغُلَّ اَيْدِيَهُمْ وَاَرْجُلَهُمْ وَارْبُطْ قُلُوبِهِمْ وَلاَ تُبَلِّغُهُمُ الْأَمَالِ. اللهم مَزِّقْهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ مَزَّقْتَهُ مِنْ اَعْدَائِكَ اِنْتِصَارًا لِأَنْبِيَائِكَ وَرُسُلِكَ وَ اَوْلِيَائِكَ . اللهم اِنْتَصِرْ لَنَا اِنْتِصَـارَكَ لِأَحْبَابِكَ عَلَى اَعْدَائِكَ اللهم اِنْتَصِرْ لَنَا اِنْتِصَـارَكَ لِأَحْبَابِكَ عَلَى اَعْدَائِكَ اللهم اِنْتَصِرْ لَنَا اِنْتِصَـارَكَ لِأَحْبَابِكَ عَلَى اَعْدَائِكَ اللهم لاَ تُمَكِّنِ الْأَعْدَاءَ فِيْنَا وَلاَ تُسَلِّطْهُمْ عَلَيْنَا بِذُنُوبِنَا اللهم لاَ تُمَكِّنِ الْأَعْدَاءَ فِيْنَا وَلاَ تُسَلِّطْهُمْ عَلَيْنَا بِذُنُوبِنَا اللهم لاَ تُمَكِّنِ الْأَعْدَاءَ فِيْنَا وَلاَ تُسَلِّطْهُمْ عَلَيْنَا بِذُنُوبِنَا حم حم حم حم حم حم حم حُمَّ اْلأَمْرُ وَجَاءَ النَّصْرُ فَعَلَيْنَا لاَ يُنْصَرُوْنَ حـمعسـق حِمَايَتُنَا مِمَّا نَخَافُ. اللهم قِنَا شَرَّ اْلأَسْوَاءِ وَلاَ تَجْعَلْنَا مَحَلَّ لِلْبَلْوَى. اللهم اَعْطِنَا اَمَلَ الرَّجَاءِ وَفَوْقَ اْلأَمَلِ يَاهُو يَاهُو يَاهُو يَا مَنْ بِفَضْلِهِ لِفَضْلِهِ نَسْأَلُكَ الْعَجَلَ الْعَجَلَ إِلَـهِى اْلإِجَابَةَ اْلإِجَابَةَ يَا مَنْ اَجَابَ نُوْجًا فِى قَوْمِهِ وَيَا مَنْ نَصَرَ اِبْرَاهِيْمَ عَلَى اَعْدَائِهِ وَيَا مَنْ رَدَّ يُوْسُفَ عَلَى يَعْقُوبَ يَا مَنْ كَشَفَ ضُرَّ اَيُّوْبَ يَا مَنْ اَجَابَ دَعْوَةَ زَكَرِيَّا يَا مَنْ قَبِلَ تَسْبِيْحَ يُوْنُسَ بْنَ مَتَّى نَسْأَلُكَ بِأَسْرَارِ هَذِهِ الدَّعَوَاتِ اَنْ تَقَبَلَ مَا بِهِ دَعَوْنَاكَ وَاَنْ تُعْطِيَنَا مَا سَأَلْنَاكَ اَنْجِزْلَنَا وَعْدَكَ الَّذِىْ وَعَدْ تَهُ لِعِبَادِكَ الْمُؤْمِنِيْنَ لاَ اِلَـهَ اِلاَّ اَنْتَ سُبْحَانَكَ اِنِّى كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ. اِنْقَطَعَتْ آمَالُنَاوَعِزَّتِكَ اِلاَّ مِنْكَ وَخَابَ رَجَاؤُنَا وَحَقِّكَ إِلاَّ فِيْكَ اِنْ اَبْطَأَتْ غَارَةُ اْلأَرْحَامِ وَابْتَعَدَتْ فَأَقْرَبُ الشَّيْئِ مِنَّا غَارَةُ اللهِ. يَا غَارَةَ اللهِ جِدِّى السَّيْرَ مُسْرِعَةً فِى حَلِّ عُقْدَتِنَا يَا غَارَةَ اللهِ عَدَتِالْعَادُوْنَ وَجَارُوْا وَرَجَوْنَا اللهَ مُجِيْرًا وَكَفَى بِالله وَلِيًّا بِاللهِ نَصِيْرًا وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ وَلاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ سَلاَمٌ عَلَى نُوْحٍ فِى الْعَالَمِيْنَ اِسْتَجِبْ لَنَا آمين آمين آمين فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِيْنَ ظَلَمُوْا وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَسَلَّمَ


Tidak ada komentar:

Posting Komentar